يصل كبار مسؤولي المالية في مجموعة الدول السبع الديموقراطية الغنية إلى بلدية شانتيلي شمال باريس في بداية اجتماع يستمر يومين ويهدف إلى إيجاد أرضية مشتركة حول كيفية فرض ضرائب على شركات التكنولوجيا وحول المخاطر الناجمة عن العملات الرقمية الجديدة.

ينضم المضيف، وزير المالية الفرنسي برونو لو ماير، الأربعاء إلى نظرائه من ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وكندا واليابان والولايات المتحدة.

ويشعر الوزراء بقلق إزاء تباطؤ في الاقتصاد العالمي والسياسات التجارية للرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وسيعد الاجتماع إطار عمل لقمة رؤساء دول وحكومات مجموعة السبع، المقرر عقدها في الفترة من 24 إلى 26 أغسطس/آب في منتجع بياريتز الريفي بإقليم الباسك الفرنسي.